وجهت وزارة التربية الوطنية تعليمة إلى مديرياتها الموزعة عبر التراب الوطني أمرتهم من خلالها بضرورة استقبال الملفات الخاصة الأساتذة المستخلفين.
و ذلك قصد الاستعانة بهم في الأطوار التعليمية الثلاثة.
وهذا لسد النقص الخاصة بالأساتذة من جراء عملية التقاعد وعملية التحويل التي نجم عنها شغور في المناصب.
وركزت التعليمة على ضرورة قيام الأمناء العامين بمهامهم بشكل دقيق وجديد من خلال تكوين لجان تفتيش في كل مقاطعة تربوية.
والتي تقوم بمراقبة المؤسسات التربوية قبل الانطلاق الرسمي في الدخول المدرسي المقرر في الرابع من شهر سبتمبر القادم.
وستركز التقاريرعلى نظافة المراحيض وجاهزية الأقسام،وفي حال تم وجود أي خلل يتم إرسال التقارير إلى المصالح المعنية من أجل حلها.
كما أمرت وزارة التربية الأمناء العامين بمراقبة الأرضية الوطنية الخاصة بتسجيلات التلاميذ الجدد الملتحقين بالمؤسسات التربوية وإعادة مراجعتها.
وهذا قبل غلق الأرضية، رسميا، 31 أكتوبر، كما حذرتهم من أي خطأ ينجر عنه نسيان اسم تلميذ أو معلوماته الشخصية.
ومن الأمور أيضا التي شددت عليها وزارة التربية، هي الحرص على وجود حساب خاص بكل مؤسسة تربوية.
يتم من خلاله استقبال التعليمات وإرسال الشكاوى مباشرة إلى الأمناء العامين.
كما أمرت الوزارة من الأمناء العامين التواصل وفتح الأبواب لاستقبال أفراد الجماعة التربوية. والإصغاء للانشغالات المعبر عنها وعدم وضع الحواجز.
من جهة أخرى، كشفت وزارة التربية الوطنية، أنه من المنتظر فتح الأرضية الخاصة بالتوظيف لهذه السنة.
وهذا لسد المناصب الشاغرة، حيث ستضاف هذه المناصب إلى قائمة الأساتذة المتعاقدين.
الذين أودعوا ملفاتهم على مستوى مديريات التربية الموزعة عبر التراب الوطني.
وأكدت وزارة التربية أن تَسلّم الاستدعاءات يكون على مستوى مديريات التربية التي تم بها اجتياز المسابقة.
وحجز وضعية تسلم الاستدعاءات على الأرضية الرقمية وإرسالها عن طريق البريد الإلكتروني من طرف مديريات التربية مقر اجتياز المسابقة.
فيما يكون الالتحاق بالمؤسسة وإمضاء محضر التنصيب من طرف الناجحين.
فيما يتم الإعلان عن قائمة كل المناصب الشاغرة حسب البلدية والدائرة والمنطقة الجغرافية.
وأكدت الوزارة أن حضور المترشحين المعينيين من القائمة الاحتياطية الوطنية إلى مديريات التربية المستقبلة لاختيار المؤسسة.
و الذي سيكون حسب الاستحقاق وبعدها يتم تسلم التعيينات
وركزت التعليمة على ضرورة قيام الأمناء العامين بمهامهم بشكل دقيق وجديد من خلال تكوين لجان تفتيش في كل مقاطعة تربوية.
والتي تقوم بمراقبة المؤسسات التربوية قبل الانطلاق الرسمي في الدخول المدرسي المقرر في الرابع من شهر سبتمبر القادم.
وستركز التقاريرعلى نظافة المراحيض وجاهزية الأقسام،وفي حال تم وجود أي خلل يتم إرسال التقارير إلى المصالح المعنية من أجل حلها.
كما أمرت وزارة التربية الأمناء العامين بمراقبة الأرضية الوطنية الخاصة بتسجيلات التلاميذ الجدد الملتحقين بالمؤسسات التربوية وإعادة مراجعتها.
وهذا قبل غلق الأرضية، رسميا، 31 أكتوبر، كما حذرتهم من أي خطأ ينجر عنه نسيان اسم تلميذ أو معلوماته الشخصية.
ومن الأمور أيضا التي شددت عليها وزارة التربية، هي الحرص على وجود حساب خاص بكل مؤسسة تربوية.
يتم من خلاله استقبال التعليمات وإرسال الشكاوى مباشرة إلى الأمناء العامين.
كما أمرت الوزارة من الأمناء العامين التواصل وفتح الأبواب لاستقبال أفراد الجماعة التربوية. والإصغاء للانشغالات المعبر عنها وعدم وضع الحواجز.
من جهة أخرى، كشفت وزارة التربية الوطنية، أنه من المنتظر فتح الأرضية الخاصة بالتوظيف لهذه السنة.
وهذا لسد المناصب الشاغرة، حيث ستضاف هذه المناصب إلى قائمة الأساتذة المتعاقدين.
الذين أودعوا ملفاتهم على مستوى مديريات التربية الموزعة عبر التراب الوطني.
وأكدت وزارة التربية أن تَسلّم الاستدعاءات يكون على مستوى مديريات التربية التي تم بها اجتياز المسابقة.
وحجز وضعية تسلم الاستدعاءات على الأرضية الرقمية وإرسالها عن طريق البريد الإلكتروني من طرف مديريات التربية مقر اجتياز المسابقة.
فيما يكون الالتحاق بالمؤسسة وإمضاء محضر التنصيب من طرف الناجحين.
فيما يتم الإعلان عن قائمة كل المناصب الشاغرة حسب البلدية والدائرة والمنطقة الجغرافية.
وأكدت الوزارة أن حضور المترشحين المعينيين من القائمة الاحتياطية الوطنية إلى مديريات التربية المستقبلة لاختيار المؤسسة.
و الذي سيكون حسب الاستحقاق وبعدها يتم تسلم التعيينات