إنضم الى مجموعتنا في التلجرام لتبادل المعلوماتإشترك الأن إنظم معنا

أهم قرارت الرئيس الجمهورية تبون خلال مجلس الوزراء

رئاسة الجمهورية رحاب الجزائر elkhabar جريدة الخبر جريدة الشروق جريدة النهار جريدة البلاد جريدة الهداف جريدة الخبر جريدة الشعب الشروق أونلاين الهداف TV ‎الهداف الدولي جريدة النهار أخبار النهار جرائد الجزائرية الجزائر اخبار اليوم الجزائر جرائد الكترونية جزائرية اخبار اليوم النهار اخبار جزائرية اخر اخبار الجزائر Algerie ولاية البليدة ولايات الجزائر ولاية أدرار ولاية الشلف ولاية الأغواط ولاية أم البواقي ولاية باتنة ولاية بجاية ولاية بسكرة ولاية بشار ولاية البليدة ولاية البويرة ولاية تمنراست ولاية تبسة ولاية تلمسان ولاية تيارت ولاية تيزي وزو ولاية الجزائر ولاية الجلفة ولاية جيجل ولاية سطيف ولاية سعيدة ولاية سكيكدة ولاية سيدي بلعباس ولاية عنابة ولاية قالمة ولاية قسنطينة ولاية المدية ولاية مستغانم ولاية المسيلة ولاية معسكر ولاية ورقلة ولاية وهران ولاية البيض ولاية إليزي ولاية برج بوعريريج ولاية بومرداس ولاية الطارف ولاية تندوف ولاية تيسمسيلت ولاية الوادي ولاية خنشلة ولاية سوق أهراس ولاية تيبازة ولاية ميلة ولاية عين الدفلى ولاية النعامة ولاية عين تموشنت ولاية غرداية ولاية غليزان أهم قرارات اجتماع مجلس الوزراء عبد المجيد تبون قرارات تبون اليوم أهم قرارات الرئيس تبون اجتماع مجلس الوزراء قرارات الحجر الصحي اليوم تبون اليوم مباشر قرار تبون اليوم قرارات تبون الأخيرة قرار الرئيس عبد المجيد تبون اليوم آخر قرارات الرئيس تبون اليوم قرارات الحجر الصحي الجزائر اليوم قرار الرئيس تبون اليوم

خصص اجتماع مجلس الوزراء، اليوم الأحد، بتقنية التواصل المرئي عن بعد برئاسة رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، لدراسة ومناقشة ثلاثة مشاريع أوامر تتعلق بقطاعي العدالة والصناعة الصيدلانية، بالإضافة الى عرض حول قطاع البيئة ومشروع مرسوم رئاسي يخص قطاع المالية, حسب ما أفاد به بيان لرئاسة الجمهورية.
ونشرت رئاسة الجمهورية ملخص عروض وقرارات مجلس الوزراء الـ 18 الذي ترأسه اليوم السيّد عبد المجيد تبون رئيس الجمهورية، القائد الأعلى للقوات المسلحة، وزير الدفاع الوطني.

وبعد المناقشة والمصادقة، على ما تم عرضه من قبل السادة الوزراء، أسدى السيد رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة، وزير الدفاع الوطني التوجيهات التالية للوزراء المعنيين، للعمل بها تحت إشراف الوزير الأول.

أولاً: قطاع العدالة
التشديد على مكافحة تفشي ظاهرة النشاط الإجرامي لعصابات الأحياء التي عرفت تناميا في السنوات الأخيرة، خاصة في المدن الكبرى بسبب ضعف سلطة الدولة، ممّا يقتضي الزيادة في إجراءات الردع القانوني لحماية المواطنين وممتلكاتهم من هذه العصابات الإجرامية التي يُستخدم فيها المال الفاسد لخلق البلبلة وترهيب السكان، وترويج المخدّرات.

-منع استيراد أو بيع أو حيازة أو استعمال أو صناعة السلاح الأبيض من سيوف وخناجر قصد تزويد عصابات الأحياء به.

-استثناء المعاقبين من عصابات الأحياء، من إجراءات العفو.

ـ إقرار تدابير قانونية لحماية الأجهزة الأمنية بمختلف أسلاكها المكلفة بمواجهة هذه العصابات.

-أمر السيّد رئيس الجمهورية بتكثيف عمل اللجنة الوطنية واللجان المحلية المستحدثة في مشروع الأمر المعروض للنقاش، وإشراك المجتمع المدني في محاربة هذه الجريمة التي تتراوح عقوبة الحبس المقترحة بشأنها من خمس سنوات إلى المؤبد في حالة القتل بالإضافة إلى الغرامة المالية التي تصل إلى مليوني دج.

ـ كلف السيّد الرئيس وزير العدل حافظ الأختام بالشروع في إعداد قانون ضدّ الاختطاف حماية لأمن المواطن وأبنائه.

ـ نوّه السيّد الرئيس بما ورد من تعديلات في قانون الإجراءات الجزائية بِما ورد في هذا المشروع من تدابير للرفع من مردودية القضاء الجزائي بإنشاء قطبين جديدين مالي واقتصادي تكيّفا مع التعقيدات والتحوّلات التي أصبحت تتّسم بها الجريمة، والتي تقتضي تكييف وسائل وآليات التصدّي لها.

ثانيًا: قطاع الصناعة الصيدلانية
أكدّ السيّد الرئيس على ضرورة تكيُّف سوق الدواء في الجزائر مع المقاربة الاقتصادية الجديدة الهادفة إلى تشجيع الإنتاج الوطني بتوفير العملة الصعبة والعناية بصحة المواطن، وفي هذا الشأن أمر السيّد الرئيس بِمايلي:

– مرافقة شركة صيدال بشكل خاص لاستعادة ريادتها في إنتاج الأدوية واسترجاع حصتها السابقة من السوق الوطنية والتي كانت 30 بالمئة قبل أن تنخفض إلى 10 بالمئة بفعل التلاعبات لصالح الاستيراد.

– إعطاء الأولوية لرفع الإنتاج الوطني لصناعة الأدوية وتقليص فاتورة الاستيراد بـ 400 مليون دولار نهاية السنة الجارية.

– إيلاء الوكالة الوطنية للصناعة الصيدلانية التي أصبحت تحت وصاية وزارة الصناعة الصيدلانية صلاحيات لضبط وتنظيم السوق وتنمية الصناعة الصيدلانية.

– إضافة مادة في المشروع المعروض للنقاش لمراقبة مخزون الأدوية لمنع الاستيراد العشوائي الذي يلاحظ في تداول الأدوية التي انتهت صلاحيتها، أو يتمّ تكديسها، بدل إتلافها.

– التصدي للمخابر واللوبيات المتورطة في عمليات استيراد أدوية بطريقة سرية لمحاربة الإنتاج الوطني وتهريب العملة الصعبة.

– التركيز على فتح المجال أمام الشباب والمؤسسات الناشئة لولوج عالم الصناعة الصيدلانية وتصدير منتوجاتهم.

– تشديد الرقابة بالتنسيق مع دول الجوار خاصة في الجنوب أمام مهربي المهلوسات والمخدرات المستعملة أحيانا كسلاح لزعزعة أمن واستقرار الدول.
ثالثًا: قطاع البيئة
عقب عرض وزيرة البيئة لاستراتيجية القطاع الهادفة إلى توفير اطار معيشي نوعي للمواطن كأولوية قصوى، أمَر السيّد الرئيس بِـ:

-الاهتمام أكثر بالمحيط البيئي والعمل بالتنسيق مع المجتمع المدني وتشجيعه لاستعادة الصورة الجمالية لمدننا.

-إعادة بعث مشروع السدّ الأخضر كأولوية لوقف زحف الرمال نحو الشمال.

تنسيق سياسات الحفاظ على البيئة مع مختلف البرامج الدولية وإبراز الدور الجزائري في مكافحة الانبعاثات الغازية والالتزام بالاتفاقيات الدولية.

تكليف الوزير المنتدب المكلف بالبيئة الصحراوية بالانتقال إلى الجنوب لوضع خطة مستعجلة لوقف درجة التلوث في المعالم الأثرية والسياحية، وتحسين شبكة مياه الصرف الصحي.

-غرس ثقافة البيئة في الناشئة بالمدارس، لأنّ التحدي اليوم له طابع تربوي وحضاري بالأساس.

رابعًا: قطاع المالية
أكدّ السيّد الرئيس أنّ الوضعية الاستثنائية التي تمرّ بها البلاد منذ شهر مارس الماضي بسبب تفشي جائحة كورونا فرضت علينا وضع إطار تنظيمي خاص يسمح بتكييف قواعد منح الصفقات العمومية المتعلّقة بالعمليات المبرمجة، مع هذه الوضعية غير المسبوقة وإدارة التعامل معها بصفة سلسة وسريعة وشفافة لتسهيل مهمة الإدارات والمؤسسات العمومية.

خامسًا: منطقة التبادل الحرّ
وبعد التصديق على الاتفاق المؤسس لمنطقة التجارة الحرّة القارية الإفريقية والبروتوكولات الملحقة به، انسجاما مع التوجه الاستراتيجي لسياستنا الخارجية… أعطى السيّد الرئيس توجيهات إلى الوزراء المختصين تحت إشراف الوزير الأول للاستفادة من تجارب التبادل الحرّ التي عرفتها الجزائر مع المجموعات الإقليمية الأخرى للتأكّد من المنشأ الأصلي الإفريقي للسلع والبضائع المتداولة في منطقة التبادل الحرّ، والتي لا يجب أن تقل نسبة إدماجها عن 50% حتّى لا تُسرب إلى السوق الوطنية، مواد مصنوعة خارج القارة الإفريقية على حساب الإنتاج المحلي.

ـ جدير بالذكر أنّ هذا الاتفاق الذي يدخل حيّز التنفيذ في فاتح شهر جانفي 2021، سيمكن المتعاملين الاقتصاديين من ولوج الأسواق الافريقية مستفيدين من جهود بلادهم في تعزيز البنية التحتية للقارة، سواء من خلال الطريق الصحراوي، أو بتحديث شبكة السّكك الحديدية، ومشروع بناء ميناء الوسط الحمدانية؛ ومن شأن ذلك أن يرفع حجم التبادل التجاري خارج المحروقات مع القارة الإفريقية الذي لا يزيد حاليا عن 3% سنويا.

ـ قبل رفع الجلسة، طلب السيّد رئيس الجمهورية من أعضاء الحكومة الإصغاء أكثر لانشغالات المواطنين والتكفّل بها، وتجنّب القرارات المتسّرعة، خاصة والبلاد على أبواب مرحلة سياسية جديدة لوضع أسس دولة قوية وعادلة قادرة على تطبيق ديمقراطية جادة تحمي الحريات والحقوق وتكون في خدمة المواطن.

المصدر : النهار

Getting Info...

إرسال تعليق

Cookie Consent
نحن نقدم ملفات تعريف الارتباط على هذا الموقع لتحليل حركة المرور وتذكر تفضيلاتك وتحسين تجربتك.
Oops!
يبدو أن هناك خطأ ما في اتصالك بالإنترنت. يرجى الاتصال بالإنترنت والبدء في التصفح مرة أخرى.
AdBlock Detected!
لقد اكتشفنا أنك تستخدم المكون الإضافي adblocking في متصفحك.
تُستخدم الإيرادات التي نحققها من الإعلانات لإدارة هذا الموقع ، ونطلب منك إدراج موقعنا في القائمة البيضاء في المكون الإضافي لحظر الإعلانات.